طه الضرير والطيب ود ضحوية كانا في طريقهما إلى أبو دليق وكان طه
يبحث في اللاب توب في الإنترنيت بال Wireless. ، عن رد من محبوبته. فوجد رداً قصيراً. فأنشد قائلاً:
شديت ال Pentium واصبح يبرطع جايط
وال Internet دقـش قلبتو صايت صايت
على ام شعراً حـــــــــلال ما طولنو وسائط
وعطشان الغرام ما برونــــــو 2 K.Bite
فرد عليه الطيب قائلاً:
الفيــــــك يا طه Virus والله الكريم الشافي
وما بفيدك طبيب حتى ان بقيت Mc Kafi
غير لخــــلــــــــــوخة الهرفة أم قليباً جافي
وأركز للتــجيك يا طــــه Options مافي
إيمــــــــــــــــــــــيلك وصــــل زود علي الهم
والفكر انشــغل الـ Ram عليك والـ ROM
يالصـــــــــــــــــلاح جمـــيع أنا والحبيب نتلم
ويا ساكن الضريح سيدى الحسنDot Com